فنادق عالمية

×

تحذير

JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 966

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

الرياض: فريق كل المناسبات سبتمبر 2021

 

وضع السوق العام في الشرق الأوسط، وبخاصة في المملكة العربية السعودية.

لا شك في أن الأشهر السابقة كانت صعبة على الجميع، نظرا لأنها غيرت نمط الحياة الذي عشناه وخلال فترة قصيرة. وعلى الرغم من تأثرنا بصورة كبيرة بجائحة كوفيد – 19، إلا أننا نحتاج إلى نتذكر أن المصاعب من شأنها أن تجعلنا أكثر قوة، وأنها فرص للتعلم والتكيف واستكشاف ممارسات وأساليب عمل جديدة. وهنا، بالنسبة لك كمدير أو مسؤول رفيع، لا يتوجب عليك التركيز عل العمل فقط واستمراريته، ولكن فهم وتلبية توقعات أصحاب المصلحة من شركاء وموظفين ومجتمعات أيضا. بسبب قيود السفر التي فرضت العام الماضي وتنامي عدد العاملين من منازلهم والتقلبات الحادة في الأسواق المالية وأسواق السلع، فإن كل ذلك غير المنطقة رأسا على عقب. وبالرغم من أن حملات التطعيم ضد كوفيد – 19 جارية على قدم وساق، إلا أنه سيكون من المهم بالنسبة لحكومات الشرق الأوسط البقاء في حالة تفاعلية مستمرة لدعم إقتصاداتها عبر مبادرات النمو بهدف العودة مجددا وبسرعة إلى الوضع الطبيعي السابق، سواء على المستوى المحلي أو العالمي. لا شك أن التطعيمات كانت مصدرا للأمل والتفاؤل بالنسبة لسكان كوكب الأرض، وكذلك لمسؤولي الشركات العاملة في جميع القطاعات.. فإن نظرنا إلى تلك التطعيمات من زاوية محلية، سوف نجد أن حكومة المملكة العربية السعودية دعمت القطاع السياحي والفندقي باستراتيجية تشجعه على التعافي، والتي نجحت أيضا في تقوية هذا القطاع من جميع النواحي، ودون إغفال إرشادات الصحة والأمان، وهذا بلا شك مكنها من استقطاب عددا من المستثمرين والعمل بقوة عل تحقيق رؤيتها 2030، وبخاصة فيما يتعلق بالقطاع السياحي والفندقي.

هل من شيء مبتكر يمكن أن تقدمه المجموعة للشركات، وبخاصة في مجال الإجتماعات عن بعد والإجتماعات المختلطة مثلا ؟

خلال الأشهر الماضية، لاحظنا تنبي العديد من الشركات التكنولوجيا بصورة متسارعة، وهذا بالتاكيد خلق حاجة للإجتماعات الواقعية والتفاعل بين جميع الأطراف، بيد أن إجتماعات الأعمال وصلت إلى مرحلة من الصيغة المختلطة القائمة على " الحقيقي " و" الإفتراضي"، مع وجود فرق عمل صغيرة يمكن لها أن تجتمع في مكان واحد لتقوم بالإتصال مع نظرائها عبر خدمة مؤتمرات الفيديو، والتي باتت تعد وسيلة هامة بالنسبة لإدارة أعمال قطاع الضيافة عالميا. ولهذه الأسباب مجتمعة تبنينا قبل غيرنا ما يسمى بـ " الحلول المختلطة "، والتي تخدم الإجتماعات والندوات والمؤتمرات أو حملات إطلاق السلع والخدمات. مثل هذه " الحلول المختلطة " ساعدتنا كثيرا على البقاء في المقدمة.

على الرغم من أن مستقبل الإجتماعات ما زال في بداياته، إلا أن العام الماضي دفع بالعديد من الشركات إلى استكشاف خيارات العمل من المنزل اعتمادا على تقنية الواي فاي والإجتماعات المختلطة. وطبقا لـ " تقرير ما بعد جائحة كوفيد – 19" فإن أكثر من 93 بالمئة من منظمي المناسبات والمؤتمرات يخططون للاستثمار في المناسبات والمؤتمرات الإفتراضية، وأن 76 بالمئة من من المخططين من المقرر أن ينظموا مناسبة افتراضية خلال السنوات القادمة.

العديد يظن أن السفر التجاري تغير إلى الأبد، ماذا يعني هذا بالنسبة لقطاعكم؟

إذا نظرنا إلى هذه الناحية من زاوية عالمية، فسنجد انقساما في الآراء حول انتعاش أو عدم انتعاش سوق السفر التجاري العالمي. فقبل الجائحة، كان الهاتف الجوال والبريد اإلكتروني معروفين بالنسبة لملايين من رجال الأعمال حول العالم كوسيلتي اتصال ولقاء العملاء والمستثمرين. وعلى الرغم من اعتقادنا بان سوق السفر سوف يعاود الانتعاش، وأن النمو الإقتصادي العالمي سوف يخلق طلبا جديدا، إلا أن توقعات المحللين تشير إلى أن سوف السفر العالمي لن يعود إلى المستوى الذي كان عليه قبل جائحة كوفيد – 19. أعتقد أن الأمر يعتمد أيضا على كل دولة من الدول وثقافة الأعمال السائدة فيها.، وبالحديث عن الشرق الأوسط، حيث الأعمال تتم غالبا وجها لوجه، أعتقد أن اتجاه سوق السياحة والسفر سوف ينتعش من جديد. وفي النهاية، البشر هم كائنات إجتماعية، وحتى في عصر التحول الرقمي وثورة الإتصالات مازلنا نحتاج إلى شيء من التواصل الفعلي مع الآخرين لنكون أكثر قدرة على إنجاز العمل بصورة أفضل.

أوضاع السفر والفنادق في 2021

لم يؤثر كوفيد – 19 على عالم السياحة والسفر، بل غير توقعات المسافرين الباحثين عن الترفيه. إذ تشير الدراسات إلى أن المسافرين سوف يبحثون عن خيارات سفر آمنة ومسؤولة ومستدامة واعتبار هذا الأمر أولوية. كما نعتقد أن الضيوف سوف يجدون في البحث عن الجودة أثناء بحثههم عن الثقافات الجديدة في الدول الذي يزورونها. وهذا من الممكن أن يكون فرصة سانحة لإضفاء مزيد من التطور على دول مثل المملكة العربية السعودية، والتي باتت اليوم وجهة سياحية ترفيهية على خارطة السياحة العالمية باعتبارها إحدى مواطن الحضارات الشرقية والعربية القديمة الغنية بالتراث والأزياء والمواقع الأثرية والسياحية والكثير الذي يمكن أن تقدمه للسياح والزوار من الداخل والخارج.

ربما تكون الأوضاع التي سوف تحل بعد الجائحة أفضل بكثير مما كانت عليه قبل الجائحة. وهنا، الفرصة الأساسية أمام قطاع الضيافة هي التطوير والاستفادة من الإتجاهات الجديدة للعملاء لمواجهة الاحتياجات المتغيرة. فمن الطعام وحتى السفر والرياضة وأسلوب الحياة المتوازن، فإن الجائحة قد أنتجت عمليات فكرية جديدة في كل تلك المجالات التي تقدم ذكرها، مع وجود مسؤولية علينا التعلم كيف نطبق كل تلك العمليات. كما أن فهم سلوكات العملاء المتغيرة والتفاعل معها سوف يكون أساسيا لضمان الانتعاش المنشود في هذه القطاع، علما بأن الشركات والمؤسسات سوف تحتاج إلى إعادة صياغة خبرات العملاء والاشتراك معهم لبناء الثقة والحفاظ عليها.

كيف يمكن للأعمال الاستفادة من الدور الجديد والمطور؟

على الرغم من اعتقادنا بأن التعافي من الجائحة لن يعني بالضرورة أننا سوف نعود إلى الوضع الطبيعي السابق، إلا أننا نعتقد بأن هناك فرصة لتحديد مستقبل جديد قائم على الاستدامة والتحول الرقمي والثقة.

ومن إحدى قناعاتي أنه بالرغم من التأثيرات التي أفرزتها الجائحة، إلا أن هناك فرصا جديدة دائما يمكن الاستفادة منها. أولئك الذين يفهمون التعريف الجديد لـ " طبيعي " و " يتكيف " و " يستجيب" سوف يكونوا أكثر قدرة على الاستفادة من تلك الفرص. وفي هذه المرحلة بالذات، سوف تحتاج الأعمال إلى البحث عن وسائل لإعادة توجيه منتجاتها وخدماتها واتصالاتها للتكيف مع عالم كوفيد – 19. وإذا أخذنا الشرق الأوسط كمثال، فإن العديد من الأعمال قد سارعت إلى تبني وتطبيق العديد من الخيارات مثل تسليم الدفعات المالية دون ملامسة ، خدمة توصل الطعام الثنائية الأكياس، وخدمة رمز الرد السريع ( QR ) أو مثلا اعتماد الفصول الدراسية عن بعد. وهذا بالتأكيد سوف يكون ضروريا بالنسبة للأعمال المحلية والفنادق لمواجهة احتياجات المجتماعات ومتطلباتها.

Previous Next

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

 

 الرياض: فريق كل المناسبات يوليو 2021

الصيف في منطقة الشرق الأوسط ليس كأي صيف في أي منطقة أخرى من العالم. إنه موسم الإجازات والترحال والسفر إلى الأماكن المعتدلة المناخ، وفرصة لزيارة الأصدقاء والأقارب. بيد أن الإجازات والرحلات الجوية والبرية لهذا العام تحتاج إلى تعامل من نوع خاص، فالانتقال لم يعد سهلا  كالسابق حتى مع الاستئناف التدريجي للرحلات الجوية، والتخفيف من بعض متطلبات الانتقال من بلد إلى آخر. ومع ذلك، بقي الحذر ومستجدات جائحة كورونا مخيمين على عالم الإجازات والرحلات، وهو ما دفع بالعديد إلى التساؤل: لماذا السفر والانتقال ونحن قادرون على قضاء الإجازة محليا، ولماذا انتظار فتح الحدود والمطارات كالسابق حتى نسافر إلى الوجهات السياحية التي اعتدنا زيارتها قبل جائحة كورونا؟

سواء كانت الإجازة رحلة برية أو استكشاف أماكن بعيدة، فهناك الكثير الذي يمكن التعرف عليه والاستمتاع به. وليس أفضل من هذا الوقت للقيام بمثل هذا الأمر. والإجازة لا يمكن حصرها برحلة إلى جزيرة استوائية أو مدينة هادئة وادعة بعيدة، إذ أن الإقامة في النهاية يجب أن تكون ممتعة وتبعث على الاسترخاء وتسمح لك بقضاء إجازة ووقت ممتع بعيدا عن المنزل. وليس من مكان أفضل من قضاء هذا الوقت إلا في أحد فنادق راديسون المنتشرة في طول المملكة وعرضها، والتي ستضمن لك بالتأكيد لحظات ماتعة في ظل أجواء وإجراءات تضمن لك الحفاظ على صحتك وسلامتك قبل كل شيء.

بات القطاع السياحي والفندقي الوطني يحظى بمكانة متقدمة في ظل رؤية 2030 واقتصاد المملكة المقبل على مرحلة جديدة من التنوع والإزدهار. إذ تم دعمه على مدى العامين الماضيين بشبكة من إجراءات الأمان والسلامة المطبقة سواء من جانب الحكومة أو المؤسسات الخاصة كالفنادق وغيرها،علاوة على ما بذل فيه من جهود على مستوى التطوير والإدارة، والتي كان لها الدور الأبرز في ترسيخه أسوة ببقية قطاعات الأعمال السعودية الأخرى، وبهدف العودة به مرة أخرى إلى سابق عهده. على مدى العام الماضي، هذا الدعم بدأ بتشجيع المواطنين والمقيمين على تحويل بوصلتهم نحوه والاستفادة من العروض التي يقدمها صيفا وشتاء، وهذا بلا شك أسهم في تعزيز مكانته ورفده بفرص نمو غير مسبوقة. باختصار، حولت المملكة محنة كورونا إلى منحة لهذا القطاع، وكانت الجائحة بمثابة فرص من السماء لانتعاشه. وراديسون كان لها حصة ومساهمة في هذا الانتعاش، إذ أطلقت مؤخرا ما سمي بـ" عروض الأحلام "، والتي جاءت على شكل عروض غير مسبوقة وصلت حتى 30% على جميع فنادقها العاملة في الشرق الأوسط وأفريقيا، مع إمكانية الإلغاء المجاني للحجوزات قبل 24 ساعة من موعد وصول النزلاء.

وحول هذا الأمر، تحدث السيد/ تيم كوردون، نائب الرئيس التنفيذي الإقليمي لمجموعة فنادق راديسون الشرق الأوسط وأفريقيا قائلا: " لم تعد نقاط مبيعات الفنادق تركز فقط على العامل المكاني، بل على مرونة الحجوزات وإلغائها ونوع الخدمة التي يحصل عليها العميل، وكذلك عنصري الأمان والسلامة. وعلى الرغم من أن مسألة المكان والخدمة سوف يظلان عاملين مهمين، إلا أن العميل بات بحاجة إلى ما يطمئنه على صحته وسلامته، وأنهما يحظيان بأولوية قصوى وأهمية غير عادية. "

سوف تظل مسألة أمان وسلامة النزلاء من الأولويات القصوى بالنسبة لمجموعة فنادق راديسون العالمية، ولهذا، حرصت دائما وفي كل فنادقها المنتشرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا على تطبيق " برنامج بروتوكولات فنادق راديسون حول السلامة "، والذي ركز على عنصري النظافة والتعقيم، وبالتعاون مع شركة SGS، والتي تعد الشركة العالمية الرائدة في مجال الاختبارات والتوثيق والفحص والترخيص، كل ذلك بهدف ضمان حصول نزلاء راديسون على أفضل مستوى من الأمان والسلامة والطمأنينة طوال فترة إقامتهم.

وأضاف كوردون: " يكمن هدفنا في تحقيق ما نعد به دوما، ومن خلال التركيز على معايير النظافة في جميع فنادق المجموعة، وعلى مدار العام،وليس فقط في فصل الصيف، وهو الأمر الذي ترسخ أكثر بعد جائحة كوفيد -19 لالتزامنا بالحفاظ على صحة وسلامة النزلاء. أعتقد أن هناك فرصة حقيقية لفنادقنا للتعزيز من وضعها المتميز من خلال الاستمرار في تطبيق المعايير وإيصال ما تؤمن به من قيم ورسالة للنزلاء لترسيخ إيمانهم بهذه القيم وهذه الرسالة وهذا الالتزام المتمثل بالحفاظ على صحتهم وسلامتهم، وأننا قادرون على الوفاء بما نعد به. "

على الرغم من لجوء العديد من دول العالم لتبني استراتيجيات جديدة للعودة إلى الحياة الطبيعية، إلا أن رغبة الأفراد بالسفر واستكشاف أماكن جديدة والمغامرة قد تعاظمت أكثر من السابق، وباتوا يتطلعون إلى كيفية قضاء إجازاتهم وزيارة أماكن  نائية لم يزوروها سابقا،أو أماكن شبه مجهولة أو أخرى أقل اكتظاظا وأكثر هدوءا.

بالنسبة للمملكة العربية السعودية، فهي دولة سياحية بامتياز لامتدادها على مساحات واسعة من البيئات المتنوعة والأجواء التي تجعل منها وجهة سياحية من الطراز الأول، لثرائها بالمخزون الحضاري الذي لم يكتشف بعد أو هو في طور الاكتشاف من كنوز أثرية كامنة في باطنها           وبقاع وأوابد تاريخية أبهرت العالم ومعالم طبيعية من وديان وغابات وجبال وصحارى وتلال وشواطيء تفوق كل ما يتوقعه السائح المحلي والأجنبي، والذي حتما سيجد إلى جانب كل ذلك الإقامة الممتعة في فنادق راديسون العالمية التي ستجعله قريبا من كل ذلك ليستمتع به خلال إجازته. فإن كنت راغبا بمثل هذه الإجازة، فراديسون لديها خيارات الإقامة المثلى والوجهات السياحية التي ستكون بانتظارك.

تحوي العاصمة السعودية الرياض أماكن بحاجة إلى إعادة اكتشافها، بدءا من القلاع الأثرية وليس انتهاء بناطحات السحاب التي تعانق السماء.  فالعديد من تلك القلاع والمواقع الأثرية يعود بتاريخه إلى أكثر من ألف عام، والتي ما إن تشاهدها حتى تمضي بك في رحلة فريدة من نوعها عبر التاريخ.  أما رياض العصر الحديث، فكثيرة هي معالمها الجديدة التي تميزها، وبكل ما تضمه من أماكن للتنزه والتريض وركوب الدراجات التي تطوف بالزائر على سلسلة لا نهاية لها من المراكز التجارية والأسواق والمطاعم والمقاهي الراقية والمعالم البارزة كالحي الدبلوماسي، وبكل ما يحيط به من مناظر خلابة وروح مفعمة بالحيوية والحركة التي تلف مراكز الرياضة والتسوق والترفيه على اختلافها، وفوق كل ذلك، ما تتميز به الرياض من أمن واستقرار أرخى سدوله على جنبات المدينة وحتى أحيائها النائية؛ أمن واستقرار قلما تجد له مثيلا في عواصم السياحة العالمية.  

وللباحثين عن أماكن أكثر بعدا عن مركز المدينة، يبرز فندق راديسون بلو، الرياض قرطبة الرابض وسط مشروع تطوير الجادة الجديدة ، والذي يعد أحدث ما أبدعته مجموعة فنادق راديسون العالمية في المملكة، وبغرفه وأجنحته الـمئة وأربعة، وفلله الخمسة عشر، والمجهزة كلها بكامل مستلزمات الحياة والفخامة والرفاهية من حمام سباحة وردهات الجلوس لتناول العشاء والمطبخ العامر بأطايب المأكولات والمشروبات التي تناسب جميع الأذواق والأعمار.

أما إن أحببت قضاء عطلة نهاية أسبوع هادئة والاستمتاع بالشمس وهي تغرب في مياه الخليج، أو الاستمتاع بجولة هادئة على أطراف حمام السباحة، فبالتأكيد سيكون منتجع راديسون بلو،شاطيء نصف القمر في الخبر هو المكان المثالي. فما عليك سوى الجلوس والاسترخاء والاستمتاع بالمنظر الآخاذ. تقع مدينة الخبر في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية، وبالتحديد على شاطيء الخليج العربي، كما تعد من الوجهات السياحية البحرية الشهيرة. فمجرد قضاء وقت ممتع في راديسون بلو ، شاطيء نصف القمر في الخبر، سوف تدهش لمنظر الشاليهات الخاصة المنتشرة على طول الحديقة الجميلة التي تحاذي الشاطيء بجمالها. أما المنتجع، والذي يعد الأكبر من نوعه في المدينة ولا يبعد سوى 50 كلم عن جنوبها، فمنه يمكن الانطلاق والاستمتاع بالشواطيء الرملية الجميلة التي تمنح الشعور بالاسترخاء والاستمتاع بالأنشطة الترفيهية كالطيران الشراعي وسباقات القوارب والغوص والرحلات البحرية.. .إلخ

أما جدة، فلها قصة أخرى، بل تاريخ يعود لأكثر من ألفي عام زاخر بالجمال وتقاليد أهل البحر والغوص وطرق الحج والتجارة. هذه المدينة التي تحولت من مجرد مدينة منسية للصيادين والمغامرين إلى مدينة تعج بالحياة والناس المتعددي الثقافات والأصول، ربما بسبب قربها من الأماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة. في هذه المدينة يكفي قضاء بعض الوقت على شواطئها الرائعة والاستمتاع بالمناظر الخلابة والمعالم التاريخية وصحبة الأصدقاء وأفراد العائلة.

لا يحتاج المرء في جدة إلى السفر خارجها للبحث عن الترفيه. فكل ما يتمناه على مقربة منه وموجود في فندق راديسون بلو، جدة الكورنيش، وهو أنسب مكان للاختلاء بعيدا عن ضوضاء المدينة والاستمتاع بإطلالات فريدة من نوعها على شاطيء البحر الأحمر من النافذة، وإيجاد كل ما يتمناه.

للإطلاع أكثر حول فنادق راديسون في المملكة، والمزيد حول " عروض الأحلام " يمكن زيارة الروابط التالية:

https://www.radissonhotels.com/en-us/hotel-deals/dream-deals

https://www.radissonhotels.com/ar-ae/hotel-deals/dream-deals  

 banner2

النشرة البريدية

أشترك فى نشرتنا البريدية ليصلك اخبارنا اول بأول

من نحن

footer logoمجلة سعودية حاصله على ترخيص رسمي من وزارة  الإعلام رقم 1468، تعمل في مجال الإعلام الإلكتروني، ونقدم أبرز الاخباروالتغطيات الصحفية على مدار الساعة

تابعنا

snapchat
أنستجرام
لينكيدان
يوتيوب

جميع الحقوق محفوظة © . تصميم وتطوير Weblimite.com

Search